اضطراب القلق الاجتماعي Options
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
تعيين أولويات في حياتك. يمكنك الحد من القلق عن طريق إدارة وقتك وطاقتك بعناية. فاحرص على قضاء بعض الوقت في فعل الأنشطة التي تستمتع بها.
المشاركة في الدورات الاجتماعية الداعمة: والتي تحوي أشخاصا لديهم نفس المشكلة، مما يساعد هذا على التخفيف من شعورك بالتوتر وبناء شبكة علاقات تقدم لك الدعم.
ننصحك بالعمل على السعي لبناء شبكة اجتماعية لك من خلال التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة بشكل روتيني، الانضمام إلى مجموعات تطوعية وتفاعلية، توفر فرصًا لتحسين مهارات التواصل والتحدث أمام الجمهور، مثل الجمعيات والمجموعات الشبابية، قم بتعزيز مهاراتك وروايات.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
غالبًا ما تكون مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية أول نوع من الأدوية التي تُجرب في علاج الأعراض المستمرة للقلق الاجتماعي، رغم توفر العديد من أنواع الأدوية الأخرى.
انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة وعلى مجموعة من النصائح الأسبوعية.
ليس من الضروري أن يسيطر مرض الفوبيا الاجتماعية على حياة المصاب، فبالرغم من أن المدة التي يتطلبها العلاج النفسي أو الدوائي طويلة إلا أنها تساعد المريض مباشرة على الشعور بالهدوء والثقة في المواقف الاجتماعية.
الطب النفسي
تتمثل الأعراض الجسدية الناتجة عن تفاعل المصاب بالوسط الاجتماعية بـ:
وقد تشمل الأعراض الخوف الشديد من المواقف الاجتماعية، وتجنب التفاعلات الاجتماعية، وأعراض جسدية مثل التعرق أو سرعة ضربات القلب، مما يؤثر بشكل كبير على الأداء اليومي.
أما العلاج السلوكي المعرفي القائم على التعرض للمواقف، فيهدف إلى تأهيل المريض نفسيًا لمواجهة أكثر المواقف إثارة لمشاعر الخوف لديه. وهذا من شأنه تحسين مهارات التأقلم لديك ومساعدتك على التحلي بالثقة التي تمكنك من التعامل مع المواقف المسببة للقلق.
عليك أن تدرك أنه يمنع تعاطي اضغط هنا هذه الأدوية دون استشارة من طبيبك النفسي المختص، الذي لديه القدرة على تحديد أيا كان هذه الأدوية التي تلائم حالتك تبعا لتشخيصك. وهو الأقدر على تحديد الجرعة الدوائية التي من الممكن أن يعمل على زيارتها تدريجيا لك من جرعات منخفضة إلى أعلى، حتى لا تعاني من مسألة التعرض للآثار الجانبية من الأدوية.